من هنا نبدأ وفي الجنه
صفحة 1 من اصل 1
من هنا نبدأ وفي الجنه
من هنا نبدأ وفي الجنه نلتقي...
... فمن هنا نبدأ وفي الجنة نلتقي بإذن الله ..¤.
دعوة للجميع
لنبدأ معاً حياةً ملؤها المحبة والتناصح والإخاء في الله ولأجل الله
فهل من ملبي
الشيطان أعاذني الله وإياكِم منه
حريص جداً على أن يوقع الخلاف فيما بيننا , أو الفرقة وغيرها
لماذا ؟!
تأملوا هذا الحديث
عن جابر رضي الله عنه , قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
" إنَّ الشيطانَ قد يئسَ أن يعبُدَهُ المُصلُّونَ في جزيرة العرب , ولكن في التَّحريشِ بينهم "
رواه مسلم
" التَّحريشِ " : الإفساد وتغيير قلوبهم وتقاطعهم
أن النبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عن الهجر في أحاديث كثيرة صحيحة
عن أنس رضي الله عنه , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا تقاطعُوا ولا تدابرُوا ولا تباغضُوا ولا تحاسدُوا ,
وكونُوا عباد الله إخوانا , ولا يَحِلُّ لمسلم أن يهجُر أخاهُ فوُق ثلاثٍ "
متفق عليه
وعن أبي أيوب رضي الله عنه , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" لا يَحِلُّ لمسلم أن يهجُر أخاهُ فوق ثلاثِ ليالٍ , يلتقيَانِ ,
فيُعرضُ هذا ويُعرضُ وهذا , وَخَيْرُهُمَا الذي يبدأ بالسـَّـلام "
متفق عليه
وعن أبي هريرة رضي الله عنه , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا يحلُّ لمسلم أن يهجُر أخاهُ فوق ثلاثٍ , فمن هجرَ فوقَ ثلاثٍ فمات دخل النـار "
رواه أبو داود بإسناد على شرط البخاري ومسلم
وعن أبي هريرة رضي الله عنه , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" لا يحلُّ لمؤمنٍ أن يهجرَ مُؤمنا فوق ثلاثٍ ,
فإن مرت به ثلاثٌ فليلقَهُ وليُسَلِّمْ عليه ,
فإن رد عليه السلام فقد اشتركا في الأجر ,
وإن لم يَرُدَّ عليه فقد باءَ بالإثمِ وخرجَ المُسَلِّمُ من الهجرةِ "
رواه أبو داود بإسناد حسن
قال أبو داود : إذا كانت الهجرة لله تعالى فليس من هذا في شيء
فلا تحقروا أمراً صغيراً فمع الأيام يكبر وتعتاد عليه النفس
ويصبح أمراً عادياً , لكنه بالنسبة للشيطان أمرٌ عظيم
قد تكون صديقتكِ / صديقك بحاجةٍ إليكِ / إليك
بحاجة إلى عون نفسي أو معنوي منكِ / منك
فأين أنتِ عنها ؟؟؟!!!
فأين أنت عنه ؟؟؟!!!
فالراحمون يرحمهم الله
ألا تريدون الرحمة من الله ... ؟؟
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم:
"أوثقُ عُرى الإيمانِ المُوالاةُ في اللَّهِ والمُعاداةُ في اللَّهِ
والحُبُّ في اللَّهِ والبُغْضُ في اللَّهِ"فالأخـــوة في الله رباط إيماني يقوم على منهج الله
ينبثق من التقوى ويرتكز على الإعتصام بحبل الله
وهي صفة ملازمة للإيمان
وخصلة مرافقة للتقوى
اذ لا أخوة بدون إيمان ولا إيمان بدون أخوة
... فمن هنا نبدأ وفي الجنة نلتقي بإذن الله ..¤.
دعوة للجميع
لنبدأ معاً حياةً ملؤها المحبة والتناصح والإخاء في الله ولأجل الله
فهل من ملبي
الشيطان أعاذني الله وإياكِم منه
حريص جداً على أن يوقع الخلاف فيما بيننا , أو الفرقة وغيرها
لماذا ؟!
تأملوا هذا الحديث
عن جابر رضي الله عنه , قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
" إنَّ الشيطانَ قد يئسَ أن يعبُدَهُ المُصلُّونَ في جزيرة العرب , ولكن في التَّحريشِ بينهم "
رواه مسلم
" التَّحريشِ " : الإفساد وتغيير قلوبهم وتقاطعهم
أن النبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عن الهجر في أحاديث كثيرة صحيحة
عن أنس رضي الله عنه , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا تقاطعُوا ولا تدابرُوا ولا تباغضُوا ولا تحاسدُوا ,
وكونُوا عباد الله إخوانا , ولا يَحِلُّ لمسلم أن يهجُر أخاهُ فوُق ثلاثٍ "
متفق عليه
وعن أبي أيوب رضي الله عنه , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" لا يَحِلُّ لمسلم أن يهجُر أخاهُ فوق ثلاثِ ليالٍ , يلتقيَانِ ,
فيُعرضُ هذا ويُعرضُ وهذا , وَخَيْرُهُمَا الذي يبدأ بالسـَّـلام "
متفق عليه
وعن أبي هريرة رضي الله عنه , قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا يحلُّ لمسلم أن يهجُر أخاهُ فوق ثلاثٍ , فمن هجرَ فوقَ ثلاثٍ فمات دخل النـار "
رواه أبو داود بإسناد على شرط البخاري ومسلم
وعن أبي هريرة رضي الله عنه , أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" لا يحلُّ لمؤمنٍ أن يهجرَ مُؤمنا فوق ثلاثٍ ,
فإن مرت به ثلاثٌ فليلقَهُ وليُسَلِّمْ عليه ,
فإن رد عليه السلام فقد اشتركا في الأجر ,
وإن لم يَرُدَّ عليه فقد باءَ بالإثمِ وخرجَ المُسَلِّمُ من الهجرةِ "
رواه أبو داود بإسناد حسن
قال أبو داود : إذا كانت الهجرة لله تعالى فليس من هذا في شيء
فلا تحقروا أمراً صغيراً فمع الأيام يكبر وتعتاد عليه النفس
ويصبح أمراً عادياً , لكنه بالنسبة للشيطان أمرٌ عظيم
قد تكون صديقتكِ / صديقك بحاجةٍ إليكِ / إليك
بحاجة إلى عون نفسي أو معنوي منكِ / منك
فأين أنتِ عنها ؟؟؟!!!
فأين أنت عنه ؟؟؟!!!
فالراحمون يرحمهم الله
ألا تريدون الرحمة من الله ... ؟؟
قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم:
"أوثقُ عُرى الإيمانِ المُوالاةُ في اللَّهِ والمُعاداةُ في اللَّهِ
والحُبُّ في اللَّهِ والبُغْضُ في اللَّهِ"فالأخـــوة في الله رباط إيماني يقوم على منهج الله
ينبثق من التقوى ويرتكز على الإعتصام بحبل الله
وهي صفة ملازمة للإيمان
وخصلة مرافقة للتقوى
اذ لا أخوة بدون إيمان ولا إيمان بدون أخوة
نور الامل- المشرف العام
- عدد المساهمات : 321
العمر : 33
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء مارس 22, 2016 11:40 pm من طرف أبو مصعب بربروس
» لتكن حياتك مرتبطة بذكر الله
الأحد مارس 20, 2016 10:39 am من طرف أ . حسام كيوان
» القيم المستنبطة من سورة الاسراء
الإثنين ديسمبر 08, 2014 6:23 pm من طرف mr.gevara
» ملخص مادة الأحوال الشخصية لجامعة القدس المفتوجة برنامج التنمية
الجمعة أكتوبر 10, 2014 7:36 pm من طرف احمد الزعتر
» رسالة الاساذ زياد خربوطلي
الخميس سبتمبر 25, 2014 12:08 am من طرف اسعد الفرا
» حقيقة الأسير وشروطه
الأحد مايو 25, 2014 9:07 pm من طرف طالب
» الحرية في الإسلام
الأحد مايو 25, 2014 9:07 pm من طرف طالب
» الحسبة بين النظرية والتطبيق
الأحد مايو 25, 2014 9:07 pm من طرف طالب
» الوسطية في الإسلام
الأحد مايو 25, 2014 9:05 pm من طرف طالب